من منا لا يعرف مسرحية (غُربة) السورية للرائعين دريد لحام ونهاد قلعي وياسر العظمة وصباح الجزائري وغيرهم الكثير .. مسرحية عرضت لأول مرة في السبعينات من القرن الماضي وتكشف هموم المواطن العربي في قالب كوميدي ساخر..
بالنسبة لي فإن أشهد المشاهد إضحاكاً هو المشهد الذي يبتدع فيه أهالي ضيعة غربة عيداً خاصاً للكذب يقدم كل منهم أكذوبته الخاصّة في محاولة منهم للتسرية عن واقعهم المؤلم اجتماعياً وسياسياً..
فخطر لي خاطر.. لو كان عيد الكذب موجوداً.. فما هي الكذبة التي سأرويها؟
احتجت وقتاً للتفكير واشعال الخيال ومن ثم اتضحت لي معالم قصتي الكاذبة..
وسأرويها لكم وأتمنى أن تعجبكم ..
ومن أراد منكم أن يشاركني في هذا العيد بكذبته الخاصة فليفعل.. الدعوة عامة وليست واجبة.. وأنا بانتظاركم..
وسأرويها لكم وأتمنى أن تعجبكم ..
ومن أراد منكم أن يشاركني في هذا العيد بكذبته الخاصة فليفعل.. الدعوة عامة وليست واجبة.. وأنا بانتظاركم..
((... أغلقت زمام حقيبتي الخضراء.. فتحته مرّة أخرى وتفقّدتها.. إنها المرّة العاشرة التي أتفقدها.. لا شيئ ينقصها.. أغلقتها من جديد..
نظرة أخرى ألقيها على نفسي في المرآة.. أنا مستعدة.. ما زالت معدتي تؤلمني وقلبي يخفق بشدة.. إنها الحماسة نعم الحماسة.. هذا يوم انتظرته طويلاً.. نعم هذا هو السبب. من كان ليصدق؟ ..أنا .. نعم أنا.. أنا الآن من المشاهير! يااااه.. من كان ليصدق وأنا قبل عقد من الزمان لم أكن سوى فتاة بائسة من قلم وحلم واليوم أصبحت من المشاهير.. ياااه... أتذكر يوم كتبت قصتي الأولى ويوم طبعت كتابي الأول... في أشهر حققت نجاحات منقطعة النظير.. بعت مليارات النسخ الورقية والإلكترونية.. كيف لا وقومي الأعراب يعشقون وحي القلم ويقرؤون بنهم.. كانوا يهتفون لي لأكتب من جديد..
كتبت وكتبت .. ترجمت رواياتي .. تهافتت دور النشر في عروضها (بينغوين، وايتمان، لونغمان) وبعد بضع سنين وجدت سبيلها للمسرح والسينما الرّاقية.. ترشحت للمهرجانات المحلية والعربية: مهرجان النيل الأخضر وسبأ اليماني.. وكذا المهرجانات العالمية.. واليوم أنا في " كــــان "!
من كان ليصدق؟ أنا في موعد مع فرنسا؟ لكن ليس غريبا... فهي هكذا دوماً أحلام العصاميين لابد أن تتحقق ..
لقد اجتزت الطريق الأمثل.. وأنا قد كدت أحيد عن هذا الطريق... لو اتبعت ذاك الوكيل وصدقته هل كنت هنا اليوم.. لا.. بالطبع لا.. كم حاول أن يقنعني أن أستغل طولي الفارع البالغ 180سم و وزني المثالي البالغ 50كغم... قال لي ستصبحين أروع عارضة للأزياء.. لكنني رفضت.. فحلم الكتابة يؤرقني .. وها هو قد أفضى بأن يصبح أحلى حلم وأنجح حلم... كم كان سخيفاً لو استبدلت الحلم العظيم بالمال الوفير... ها.. من يفعل هذا؟
وبعد.. لم تشعرين بالتوتر؟ ما زال هناك وقت.. ستقلع الطائرة بعد 8 ساعات ولن تفوتك.. ستصلين في الوقت المناسب.. لا تقلقي..
ربما لن ينجح الفيلم.. فالمنافسة شديدة.. الأفلام العربية دائماً في منافسة طاحنة مع الأفلام الصينية..
لا تكذبي على نفسك.. لا شيء من ذاك يشعرك بالتوتر.. أنت تعرفين مصدر هذا الألم في معدتك.. إنه الخوف من لقائه.. نعم أنا خائفة.. هل سأنال إعجابه يا ترى؟
جواد.. كم جاد علي بكلماته وعباراته.. من أشد المعجبين بي والمتابعين لي.. لا يمضي يوم إلا ويطمئن علي برسالة قصيرة أو مطولة.. ولا يطمئن بالي إن لم أرسل له سلاماً ... بدا من كلامه فيلسوفاً وعارفاً وشجاعاً.. لكنني لم أره حتى الآن.. ولم يلمحني هو .. واليوم موعدنا...
هل كان علي أن أواعده في هذا اليوم بالذات؟
نعم.. لابد أن أنتهي من هذا الأمر اليوم..
إما أن أسافر مملوءة بالأمل أو جريحة الفؤاد..
لم يتبق وقت.. موعدنا بعد ساعة..
نظرة أخرى ألقيها على نفسي في المرآة... هل سأعجبه يا ترى؟
مشيت بخطوات متثاقلة.. وقلبي يخفق بشدة.. موعدنا في الحديقة عند المقعد الأخضر.. هل سأنال إعجابه؟
وصلت.. دخلت باب الحديقة.. لمحته من بعيد.. اقتربت واقتربت.. عرفني وعرفته حتى قبل أن أصل إليه..
بدا الطريق طويلاً...
وصلت وها أناذا أقف أمامه... بدا مثالياً حقاً... أسمر البشرة أسود الشعر والعينين.. وراح قلبي يخفق بشدة.. ابتسم لي ...
- أن أأ أ أنا... ( لم أعد قادرة على إخراج الحروف.. )
- أنا أعرف من أنت.. أنا كنت بانتظارك.. بانتظار هذا اليوم منذ زمن..
- هل أعجبتك؟ ( قلتها هكذا بجرأة وعفوية وبسرعة.. دون التفكير بالعواقب...)
اتسعت ابتسامته..
- منذ زمن بعيد.. كل ما فيك أعجبني.. منذ أول حرف كتبته وأنا قرأته...ألا تعلمين أن جلّ ما ينشده الرجل في المرأة هو شخصيتها؟
- كلامك يعجبني ...
- لأنه صادق !
- أريد أن أمضي المزيد من الوقت معك، لكن علي أن أسافر.. سأعود بعد أسبوع..
- أعرف ذلك.. سأكون بانتظارك..
- أين؟
- في نفس هذا المكان وفي نفس الوقت عند هذا المقعد... ))
لقد اجتزت الطريق الأمثل.. وأنا قد كدت أحيد عن هذا الطريق... لو اتبعت ذاك الوكيل وصدقته هل كنت هنا اليوم.. لا.. بالطبع لا.. كم حاول أن يقنعني أن أستغل طولي الفارع البالغ 180سم و وزني المثالي البالغ 50كغم... قال لي ستصبحين أروع عارضة للأزياء.. لكنني رفضت.. فحلم الكتابة يؤرقني .. وها هو قد أفضى بأن يصبح أحلى حلم وأنجح حلم... كم كان سخيفاً لو استبدلت الحلم العظيم بالمال الوفير... ها.. من يفعل هذا؟
وبعد.. لم تشعرين بالتوتر؟ ما زال هناك وقت.. ستقلع الطائرة بعد 8 ساعات ولن تفوتك.. ستصلين في الوقت المناسب.. لا تقلقي..
ربما لن ينجح الفيلم.. فالمنافسة شديدة.. الأفلام العربية دائماً في منافسة طاحنة مع الأفلام الصينية..
لا تكذبي على نفسك.. لا شيء من ذاك يشعرك بالتوتر.. أنت تعرفين مصدر هذا الألم في معدتك.. إنه الخوف من لقائه.. نعم أنا خائفة.. هل سأنال إعجابه يا ترى؟
جواد.. كم جاد علي بكلماته وعباراته.. من أشد المعجبين بي والمتابعين لي.. لا يمضي يوم إلا ويطمئن علي برسالة قصيرة أو مطولة.. ولا يطمئن بالي إن لم أرسل له سلاماً ... بدا من كلامه فيلسوفاً وعارفاً وشجاعاً.. لكنني لم أره حتى الآن.. ولم يلمحني هو .. واليوم موعدنا...
هل كان علي أن أواعده في هذا اليوم بالذات؟
نعم.. لابد أن أنتهي من هذا الأمر اليوم..
إما أن أسافر مملوءة بالأمل أو جريحة الفؤاد..
لم يتبق وقت.. موعدنا بعد ساعة..
نظرة أخرى ألقيها على نفسي في المرآة... هل سأعجبه يا ترى؟
مشيت بخطوات متثاقلة.. وقلبي يخفق بشدة.. موعدنا في الحديقة عند المقعد الأخضر.. هل سأنال إعجابه؟
وصلت.. دخلت باب الحديقة.. لمحته من بعيد.. اقتربت واقتربت.. عرفني وعرفته حتى قبل أن أصل إليه..
بدا الطريق طويلاً...
وصلت وها أناذا أقف أمامه... بدا مثالياً حقاً... أسمر البشرة أسود الشعر والعينين.. وراح قلبي يخفق بشدة.. ابتسم لي ...
- أن أأ أ أنا... ( لم أعد قادرة على إخراج الحروف.. )
- أنا أعرف من أنت.. أنا كنت بانتظارك.. بانتظار هذا اليوم منذ زمن..
- هل أعجبتك؟ ( قلتها هكذا بجرأة وعفوية وبسرعة.. دون التفكير بالعواقب...)
اتسعت ابتسامته..
- منذ زمن بعيد.. كل ما فيك أعجبني.. منذ أول حرف كتبته وأنا قرأته...ألا تعلمين أن جلّ ما ينشده الرجل في المرأة هو شخصيتها؟
- كلامك يعجبني ...
- لأنه صادق !
- أريد أن أمضي المزيد من الوقت معك، لكن علي أن أسافر.. سأعود بعد أسبوع..
- أعرف ذلك.. سأكون بانتظارك..
- أين؟
- في نفس هذا المكان وفي نفس الوقت عند هذا المقعد... ))
لن اقوم بالتعليق على القصة بحد ذاتها ، فهي أروع من أقوم بالتعليق عليها و لن يزيد تعليقي لبيرقها و روعتها شيئا
ردحذفلكن ما شت تفكيري هي هذه العبارة "وقومي الأعراب يعشقون وحي القلم" لكنها مؤلمة جدا جدا
رااااااااااااااااااااااائعة ....
ردحذفIt is a nice moment when we close our eyes and dream. But it is a magical moment when we achieve our dreams. Insha'Allah you can achieve your dream and become a famous published author. But when you become very famous, I hope you still remember those who supported you with their comments on your blog. Thanks for reminding me of Ghurba. It is one of my favorites.o
ردحذفليش هيك بس!!
ردحذفآنسه كياله
ردحذفأنت رائعه وموهوبه ومن وجهة نظري وبكل حياد وموضوعية فقلمك هو من أجمل الأقلام الأنثوية التي قرأتها في عالم التدوين ...
الإصرار والمثابرة والعطاء هي مفاتيح أبواب الأحلام الموصدة أقفالها .
نهارك سعيد
السلام عليكم
ردحذفكل دى كذبة ولا دا كان حلم عشان بس الوقت اعتقد كان حلم تخلله الكذب
اتمنى ان تصلى الى افضل من ذلك فانت بالتأكيد تستحقى الكثير على كتاباتك
و الله حلو جدا ً
ردحذفو كمان ذكرتينا بالمسرحية العظيمة "يا فضيحتك يا أم شحادة ..." لوول
* مصدر الألم هو الخوف من لقائه!
مساء الخير
ردحذفقرأتها لغاية الآن 3 مرات واعتقد ان لديّ رغبة في قراءتها مرات اكثر
هذا يؤكد كم تشدني تلك الكتابات الرائعة
أهنئك واكثر من رائعة
دمتِ بخير
د. وحل:
ردحذفشكرا لك على الاطراء اللطيف :)
نعم، من المؤلم جدا أن العربي يقرأ ما معدله ربع صفحة في العام الواحد !
Sire:
شكرا لك .. وشكرا على مرورك.. نورينا :)
jaraad:
ردحذفشكرا لتعليقك الجميل ولدعمك المستمر وتأكد أنني لن أنساك .. هذا إذا أصبحت شيئا في يوم م الأيام!
مسرحية غربة راااائعة جدا وهي أيضا من مسرحياتي المفضلة :)
في الحقيقة أنا لم أحلم يوما بأن أصبح كاتبة عظيمة أو موهوبة.. حتى أنني وقبل البدأ بهذه المدونة لم أعرف إذا كنت أجيد الكتابة أم لا.. فأنا حتى لم أحاول الكتابة مسبقا!
لذلك اعتبر الموضوع كذبة بسيطة عابرة.. لكن لي أحلام أخرى كثيرة.. ربما أتمكن من تحقيقها.. لم لا؟
مياسي:
ما فهمت؟ يعني ما عجبتك الكذبة؟
أشرف:
ردحذفشكرا على الثناء الجزيل الذي لا أستحقه بالتأكيد! .. ويشرفني أن اسمع هذه الكلمات من مدون موهوب مثلك ..
((الإصرار والمثابرة والعطاء هي مفاتيح أبواب أبواب الأحلام الموصدة أقفالها))
قد يكون هذا صحيحا بعض الوقت.. لكن هذا لا يعني أن الأحلام لا تتحقق، أحيانا في طريق بحثنا عن الحلم نحقق أمرا آخر لم يكن بالحسبان ونحيد عن الحلم وتفشل مخططاتنا.. لذلك ((فهي هكذا دوماً أحلام العصاميين لابد أن تتحقق ..))
هي بالنسبة لي كذبة أخرى..
تحياتي ودمت بخير
مدونة رحلة حياة:
شكرا لك على كلماتك الطيبة وشكرا لك على مرورك الذي يشرفني ..
هي كذبة .. ضخمة بعض الشيء.. لكنها مجرد كذبة وليس الحلم جزءا منها أبدا..
دمت بخير
هيثم الشيشاني:
ردحذفيا فضيحة إم شحادة .. ويا فضيحة إم أحمد.. ما هم بس يبدوا بالصدق بيعجبوا على بعض :)
بس والله هالمسرحية حلوة جدا..
(( مصدر الألم هو الخوف من لقائه! ))
ربما كانت هذه عبارة صادقة بين كل الأكاذيب.. دوما نتخوف من لقاء شخص ما خاصة وان كان من نحب أو نريد .. ربما خوفا ان لا نطابق توقعاتهم أو خوفا من أن لا يطابقوا توقعاتنا..
مساءك سعيد
يوسف:
شكرا لك حقا على هذه الكلمات.. والله يشرفني مرورك وكلماتك.. خاصة وإن كانت من شخص مثلك يجيد إختزال الكلمات لكنها كلمات تضج بالمعاني..
كل الود مساءك سعيد
أبدعتي,, وماخليتي مجال لشكرك ع هيك خاطره بتجنن
ردحذفبس بتعرفي
من ساعه ما قرأت الإدراج.. إمبارح الصبح,, ل هلأ وأنا بفكر بكزبه تكون محبوكه بطريقتك,, وتكون برضو قريبه للواقعيه
مالقيت
بجد,, مش عارفه إش ممكن أعمل بحياتي ,, ويطلع بالأخر حلم..؟؟؟
صباح الئشطه يا عسل..
كياله
ردحذفبصراحة بشبه اسلوب كتابتك مياسي
يعني حلو مررررررررة ع راي اخوانا الخلايجة
ما تحكي انه هاي كذبة ممكن تكوني مشهورة يوم من الايام ما بتعرفي بكفي عندك كل الاساسيات بالكتابه و مهارة التصوير و الخيال
انا بخصوص كذبتي
بختصرها بهاي الفقرة
صحيت من النوم اليوم و الدنيا شتا متواصل من اسبوع!!!!!!!!!!!! بس
عن جد نفسي بشتا متواصل عن جد بكفينا جفاف و مرض
و وجعت راسك
شكرا كتير
جواد:"- ...ألا تعلمين أن جلّ ما ينشده الرجل في المرأة هو شخصيتها؟"
ردحذفيبدو ان جواد عايش الدور مزبوط ....ومعيّد على الاخر
هاي كذبه محبوكه بمنتهى الروعه
أما كذبتك فهي حلم جميل...
أنتي رائعه يا بطه...دايماً بتضربي على الوجع
من امبارح وانا افكر بمشاركتك بالعيد بكذبه مرتبه
سأكذب و اكذب حتى تقولوا لي خلص ...تخنتيها
مممممم
ردحذفيعني انو عشتي الدور عالاخر!!
عيد وحب هاي الليلة الناس معيدين!!
نكدتي علي صراحة وانا مش ناقصني!
متابعة
انتي اللي مرة حلوه :))
أم عمر:
ردحذفصباح الئشطة والعسل يا عدلية وشكرا على الكلمات الرااائعة والمشجعة :)
إنت بس جربي هيك اكذبي واشطحي والله لتطلع بتجنن.. أي إذا الصدق عندك تحشييش يا عدولة فكيف الكذب؟
متابعة:
راح أبدا من الآخر وأضم صوتي لصوتك ويا رب تمطر بلكي يخف البرد شوي!
وبشكرك جدا على كلماتك الرائعة وإنشاء الله ربي يسمع منك وانشهر يوم من الايام ما راح أعترض :)
نيسان:
ردحذفوالله بين كل الناس اللي بتقرأ في هالمدونة إنتي أكثر وحدة فاهمتيني صح!
شايفة وأنا خايفة ما أعجبه وأنا بهالطول والوزن... وهو مش شايف إني عارضة أزياء وبس مهتم بشخصيتي!
شكرا إلك والله إنتي الرااائعة لإنه دايما تعليقاتك وتدويناتك مزبوطة بتفش الغل :)
يالله اسرحي وأعطيها أتخن كذبة بنستناكي :)
مياسي:
ما تخافي مش لحالك متنكدة و واصلة معك ما أنا كمان واصلة معي ولا من وين كل هالسرحان وعشت الدور عالآخر مهو من كثر التنكيد الله وكيل...
وبعدين ما فيها اشي بنكد ما هي كلها كذب بكذب ولازم تضحكي وتنبسطي لانك صرتي تعرفي انه الرومانسية والحب والعيد أكبر كذبة في الحياة :)
نهارك سعيد والله يمحي كل النكد يا رب..
لوول
ردحذفمسميييييييييييييييييش عديله, كان مثال
إنتي وأشرف بنفس اليوم
نفس الكونت حطيته عند أشرف
بجد ضحكتوني
خلص,, عدوله, ,عدوله
بضل أخف من إسمي
أنا صدقي تحشيش,, خلص بحاول اشوف كزبه ع ئد حالها وبنزلها ب مدونتي لعيونك كمان
بتموني
صباح الخير..
أم عمر:
ردحذفيللا بنستنا الكزبه :)
من أروع ما قرأت لك، لم أكن أعلم انك تملكين حسا قصصيا رائعا..
ردحذفأختي الفاضلة، يسعدني أن أخبرك باني قمت بتوريطك هنا:
http://sohba-liberter.blogspot.com/2010/12/blog-post_25.html
كنت هنا
المشكله ان "الكذبه" المفروض انها صعبه التحقيق بالواقع يعني اشي من ضرب الخيال وما بتصير
ردحذفاللي كتبتيه ممكن يتحقق يعني حلم مش مستحيل... ولكن بعصرنا الحالي مثل هالاحلام صارت كذبه مستحيله
انك تحلمي و تحققي
انك تستبدلي المال بتحقيق الحلم
انك تحبي و تنحبي لشخصك - بغض النظر عن مفهوم الحب الحقيقي المختفي هالايام
انك تلاقي شخص ما يحطك بزاويه الاحتيار بينه وبين تحقيق حلمك و يستناكي لتحققيقه و ترجعيله :)
كلّه كوم و 180 سم و 50 كيلو :$
ليش هيك الله يسامحك
مالهم 172 و 62 كيلو... برضه شخصيتهم حلوه :)
@ ويسبر: إنت أشرشر وحدة في عالم التدوين لليوم... تعليقك موتني ضحك! :]]]]
ردحذفما مالهم شي .. شخصياتهم روعة
:)
خالد:
ردحذفشكرا لك على مرورك وشكرا على كلامك الرائع حقا :)
إنشاء الله سأمر وأطلع على الواجب.
ويسبر:
راح أبدا من الآخر... ما شاءالله 172 ... بلاش أحكيلك طولي (الحقيقي) خليني ساكته أحسن!! من قليلة أنا بكذب !!!
ومالهم إشي الطوال يجننوا :)
كلامك مزبوط بدك تحلمي وتحققي بتنتهي لحالك إنت وأحلامك.. أو بتنسي كل شي وبتختاريه هو!!
كلامك حلو وموزون وما يهمك هاد الشيشاني إنتي أطيب وحدة بعالم التدوين :)
عاجل: وصلتنا أنباء مؤكدة بأن العمتو ويسبر القابعة في الإمارات و التي لا تقوم بأي شيء سوى الافتراء على الناس و زرع الفتن في تربة خصبة قد وصل وزنها ل 88.9 كيلوغرام أما الطول فما تزال التحقيقات جارية بخصوصه ... و هعععععع
ردحذفكيكي: أنا حأتغاضى عن "وما يهمك هاد الشيشاني " هذا تحذيلاك الأول و الأخير! :]
شيشاني
ردحذفالطول متأكدين منو لأنو عايناه عالطبيعه :)
مياسي:
ردحذفإنت مش خايفة يحل عليك بعض من غضبي!
القصد إنو لأنها شريرة و بتفتن بين الناس ال"طيبة" إحم إحم فاحتمال منسوب الطول عندها كمان نقص ، :]]]
بعدين وين حل الواجب صحيح! حابّة ترسبي شكلك!
شيشاني
ردحذفبعدني بدور ع حل الواجب، شكلو take home exam!
شكلها مولعة بين الناس من وراي !!!
ردحذفأنا خلص ما عدت أتدخل.. خليني على الحياد :)
88.9 !!!
ردحذفعأساس الدقه و الذمة والامانه في نقل المعلومه O_o
الله يسامحك يا مياسي كان فشيتي قلبي و اكدتي عالوزن كمان, هو اي نعم نسفت صحن الفتوتشيني هداك اليوم بس برضه بدنا دعمك ;)
كيكي
هيني جايبه البوشار و جاي اقعد معك عالحياد نتفرج سوا :)
حقك علي ويسبره
ردحذفوهايني بأكد على الوزن كمان:)) ما احنا نسفناه سوا يا بنتي :)
مياسي
ردحذفالقعده الحلوه هي اللي حلّت الاكل بزياده و الانسجام كان بكل شي حتى بالاكل لاخر فتوتشايه :)
نعم صحيح:) كانت قعدة كتير حلوه ان شالله بتنعاد :))
ردحذفكيكي: حيادية متنكرة إنت؟ :]
ردحذفمياسي/ويسبر: طب المرة الجاي لازم نكون متواجدين مشان نحكم على الطبيعة :)
ممممممم أنا ياما كذّبت ع حالي !!
ردحذفبس بتفتكري انو هالطريقة ناجحة ؟
رائعة كالعادة - وماتحكيلي مجاملة ومابعرف شو .. بزعل منك
دمتي بالف خير و وّد (:
Bullet:
ردحذفما راح أحكيلك مجاملة وأبصر شو...
بس راح أحكيلك شكرا إلك :)
قصةجميلة والتعليقات اجمل
ردحذفغير معرف:
حذفشكرا لمرورك وتعليقك :)
شكرا علي الموضوع
ردحذف